لماذا في رأيكم خُلِق النوم؟
هل خلق النوم هكذا اعتباطاً، أم رغبة في تضييع الوقت؟، بل حوالي ثلث حياة الأنسان تضيع في النوم
بالطبع لا، بل خلق النوم لأنه ضرورة لحياة الإنسان، لأنه بلا نوم لن يستطيع جسده أو أعضاءه مواصلة الحياة، كما لن تستطيع السيارة أبداً أن تعمل بدون توقف طوال عمرها الإفتراضي حتى وإن زودتها بالماء والوقود والزيت اللازم، فلابد للمحركات والعجل وغيرهم من مكونات السيارة بأخذ قسط كافٍ من الراحة. وهكذا هو النوم بالنسبة للإنسان.
النوم شيء أكثر من ضروري بالنسبة لحياة الإنسان، فبدونه لن يستطيع الإنسان أن يكمل حياته أبداً. لأنه سوف يتعب ويتعب ويتعب، ثم يبدأ بالإنهيار شيء فشيء لأن أجهزة جسمه المصممة لكي ترتاح لن تأخذ ما يكفيها من الراحة، وتبدأ أعضاءه بالتعطل والتلف، ثم النهاية الحتمية. الموت.
نعم الأرق وعدم النوم لوقت طويل يقتل ويجلب الموت، لكن بعد أن يكوت الإنسان قد تعذب كثيراً جداً.
كذلك الكوابيس والأحلام المزعجة من أهم مسببات الأرق، لأنها تمنع الإنسان من الخلود إلى النوم بنفس مطمئنة، لأنه يعلم أنه حتماً إن ذهب في سبات عميق سوف يرى من الأحلام ما يزعجه ويجعله يستيقظ مفزوعاً مكتئباً يشعر بكرب شديد. الكوابيس أحد أسوأ الأشياء التي تستطيع أن تأتي لتطارد الإنسان من العدم، ومهما كان يملك من المال أو الإمكانات لا يستطيع جلب النوم العميق الهاديء إلى مخدعه الوثير المريح الفخم الغالي الثمن.
لذلك أهتممت بنفسي وبشكل خاص بموضوع الأرق والأحلام المزعجة، لأقدم إلى أبنائي وأحبائي أعضاء مملكة السحر السفلي ما يجلب لهم النوم الهاديء الهانيء، ويخلصهم من الأرق والكوابيس المزعجة.
أحد أهم وأعظم منتجات مملكة السحر السفلي، والتي منحتها إهتمامي الخاص، لأني أعلم كم هي مهمة وكم منكم يعاني من مشكلة الأرق والأحلام المزعجة.
تعليقة مسحورة تجلب لك النوم العميق والأحلام الجميلة الهادئة، تستطيع أن تضعها في سلسلة أو إسورة أو أي شيء تشاءه، بشرط أن ترتديها قبل الذهاب إلى النوم كل ليلة. وبعد مرور أربعين ليلة تضعها في الزيت المسحور الخاص بها، والذي تحصل عليه معها. وتكرر هذه العملية عند مرور كل أربعين ليلة.
هذه التعليقة تبعد عنك الأحلام المزعجة والكوابيس والأرق بإذن رب جميع السفليات العظيم.
إذا كنت تعاني من مشكلة الأرق أو الكوابيس والأحلام المزعجة اتصل بي أو تواصل معي عبر الواتساب